ان هذا القرار يصب في خانة من يؤيد القذافي. وبعيد المؤتمر الوطني لابد من ان القذافي احتج واحتجاجه كان مسموعا للسلطات البريطانية حتى تتذرع الشرطة البريطانية بذريعة الارهاب من اجل عدم اقامة المظاهرة السلمية المعادية للنظام.
ان سياسة بريطانيا اصبحت كدولة عالم ثالث. واصبحت لا تؤممن بعد هذا اليوم. ووجب على المعارضة من اظهار الاستياء لذى ذلك وعدم السكوت على الحقون المشروعة لحرية الرأي. فوجب الاتصال بجمعيات الصحافة وحقوق التعبير لاعلامهم بما يجري من اخماد اصوات المعارضة الليبية في الخارج.
ابوسراج الليبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق